القسم على الله سبحانه وتعالى.
القسم على الله سبحانه وتعالى. السؤال: ما حُكم الأقسام على الله تعالى هل هو جائزٌ مُطلقا أو لهُ شروط كأن يقول حال الشدة تنزلُ بهِ أقسمتُ عليك يا رب إلا رفعت عني هذه المُصيبة ؟ الجواب: ـ لا بأس بذلك أن يُقسم على ربهِ هذا من باب الإيمان بالله والثقة بالله –عَزَّ وَجَلَّ- والنَّبِيِّ –صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يقول : " إِنْ مِنْ عِبَادِ الله مَنْ لَو أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لَأَبَرْه " ولكن الحال أن المُسلم يُصلح حالهُ ويقيم دينهُ وعقيدتهُ حتى إذا وقع في شدة أنقذهُ اللهُ منها . الفوزان حفظه الله |
الساعة الآن 03:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة للمسلمين بشرط الإشارة لشبكة الكعبة الإسلامية