((إذا أعيتكم الأمور فعليكم بأهل القبور)).
قال ابن تيمية:
"فهذا الحديث كذب مفترى على النبي صلى الله عليه وسلم بإجماع العارفين بحديثه، لم يروه أحد من العلماء بذلك، ولا يوجد في شيء من كتب الحديث المعتمدة" - القاعدة الجليلة في التوسل والوسيلة (ص 174).
وقال الشيخ ابن باز:
"وهذا الكلام دعوة إلى الشرك بالله عز وجل، فإن الاستعانة بأصحاب القبور والاستغاثة بهم من أعظم أنواع الشرك بإجماع أهل العلم والإيمان".