منتديات الكعبة الإسلامية - عرض مشاركة واحدة

rania sherif · 08-05-2011, 07:37 AM

وصيه والد لابنه عند الزواج

أى بنى انك لن تنال السعاده فى بيتك الا بعشر خصال تمنحها لزوجتك فأحفظها عنى

الاولى والثانيه
فأن النساء يحبن الدلال ويحبن التصريح بالحب
فلا تبخل على زوجتك بذلك فأن بخلت جعلت بينك وبينها
حجابا من الجفوه ونقصا فى الموده

اما الثالثه
فان النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم
ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فأجعل
لكل صفه مكانها فأنه أدعى للحب والطمأنيه

أما الرابعه
فان النساء يحببن من الزوج ما يحب الزوج منهن من
طيب الكلام وحسن المنظر ونظافه الثياب وطيب الرائحه
فكن فى كل الاحوال كذلك وتجنب أن تقترب من زوجتك
تريدها نفسك وقد بلل العرق جسدك و ادرن الوسخ ثيابك
فانك ان فعلت جعلت فى قلبها نفورا وان أطاعتك فقد أطاعك
جسدها ونفر منك قلبها

اما الخامسه
فان البيت مملكه الانثى وفيه تشعر انها متربعه على عرشها
وانها سيده فيه فأياك أن تهدم هذه المملكه التى تعيشها
و أياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا فأنك أن فعلت
نازعتها ملكها وليس لملك أشد عداوه ممن ينازعه ملكه وان أظهر له غير ذلك

اما السادسه
فان المراه تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها
فأياك أن تجعل نفسك مع أهلها فى ميزان واحد
فاما أنت واما أهلها فهى وان اختارتك على اهلها
فانها ستبقى فى كمد تنقل عداوه الى حياتك اليوميه

اما السابعه
فان المراه خلقت من ضلع أعوج وهذا سر الجمال فيها
وسر الجذب اليها وليس هذا عيبا فيها فالحاجب زينه العوج
فلا تحمل عليه ان هى أخطأت حمله لا هواده فيها تحاول تقييم
المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ولا تتركها ان أخطأت حتى
يزداد اعوجاجها وتتوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك
ولا تسمع اليك ولكن كن دائما معها بين بين

اما الثامنه
فان النساء جبلن على الكفر العشير وجحدان المعروف فأن أحسنت لاحداهن
دهرا ثم أسأت اليها مره قالت ما وجدت منك خير قط
فلا يحملنك هذا الخلق على ان تكرهها وتنفر منها فانك ان
كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره

اما التاسعه
فان المراه تمر بحالات من الضعف الجسدى والتعب النفسى
حتى ان الله سبحانه وتعالى اسقط عنها مجموعه من الفرائض
التى أفترضها فى هذه الحالات
فقد اسقط عنها الصلاه نهائيا فى حاله الحيض وفتره النفاس
وانسا لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها
فكن معها فى هذه الاحوال ربابيا
كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك واوامرك

اما العاشره
فأعلم أن المرأه أسيره عندك
فأرحم أسرها وتجاوز عن ضعفها
تكن لك خير متاع وخير شريك

rania

08-05-2011, 07:37 AM	#1
rania sherif عضو فعال تاريخ التسجيل: Aug 2011 المشاركات: 0 معدل تقييم المستوى: 0	وصيه والد لابنه عند الزواج وصيه والد لابنه عند الزواج أى بنى انك لن تنال السعاده فى بيتك الا بعشر خصال تمنحها لزوجتك فأحفظها عنى الاولى والثانيه فأن النساء يحبن الدلال ويحبن التصريح بالحب فلا تبخل على زوجتك بذلك فأن بخلت جعلت بينك وبينها حجابا من الجفوه ونقصا فى الموده اما الثالثه فان النساء يكرهن الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فأجعل لكل صفه مكانها فأنه أدعى للحب والطمأنيه أما الرابعه فان النساء يحببن من الزوج ما يحب الزوج منهن من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافه الثياب وطيب الرائحه فكن فى كل الاحوال كذلك وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك وقد بلل العرق جسدك و ادرن الوسخ ثيابك فانك ان فعلت جعلت فى قلبها نفورا وان أطاعتك فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبها اما الخامسه فان البيت مملكه الانثى وفيه تشعر انها متربعه على عرشها وانها سيده فيه فأياك أن تهدم هذه المملكه التى تعيشها و أياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا فأنك أن فعلت نازعتها ملكها وليس لملك أشد عداوه ممن ينازعه ملكه وان أظهر له غير ذلك اما السادسه فان المراه تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فأياك أن تجعل نفسك مع أهلها فى ميزان واحد فاما أنت واما أهلها فهى وان اختارتك على اهلها فانها ستبقى فى كمد تنقل عداوه الى حياتك اليوميه اما السابعه فان المراه خلقت من ضلع أعوج وهذا سر الجمال فيها وسر الجذب اليها وليس هذا عيبا فيها فالحاجب زينه العوج فلا تحمل عليه ان هى أخطأت حمله لا هواده فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ولا تتركها ان أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع اليك ولكن كن دائما معها بين بين اما الثامنه فان النساء جبلن على الكفر العشير وجحدان المعروف فأن أحسنت لاحداهن دهرا ثم أسأت اليها مره قالت ما وجدت منك خير قط فلا يحملنك هذا الخلق على ان تكرهها وتنفر منها فانك ان كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره اما التاسعه فان المراه تمر بحالات من الضعف الجسدى والتعب النفسى حتى ان الله سبحانه وتعالى اسقط عنها مجموعه من الفرائض التى أفترضها فى هذه الحالات فقد اسقط عنها الصلاه نهائيا فى حاله الحيض وفتره النفاس وانسا لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها فكن معها فى هذه الاحوال ربابيا كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك واوامرك اما العاشره فأعلم أن المرأه أسيره عندك فأرحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك rania
	??????