تسجيل الدخول


العودة   منتديات الكعبة الإسلامية > القسم الشرعى > منتدى العقيدة الإسلامية

منتدى العقيدة الإسلامية كل ما يختص بالعقيدة الإسلامية - توحيد الألوهية توحيد الربوبية توحيد الأسماء والصفات والإيمان و أركانه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-08-2012, 08:56 PM   #1
عمر محمد
مرشح للاشراف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 37
معدل تقييم المستوى: 0
عمر محمد is on a distinguished road
افتراضي دروس في العقيدة الإسلامية 9

المحاضرة التاسعة
توحيد الصفات ونفي قياس التمثيل والشمول
l القاعدة الأولى: التوحيد أساس الاعتقاد السلفي في باب الصفات .
القاعدة الأولى التي قام عليها اعتقاد السلف الصالح في التعرف على أوصاف اللَّه عز وجل هي توحيده وإفراده عمن سواه، فهم يتميزون عن سائر الناس بهذه الصفة صفة التوحيد، سواء كان ذلك في إيمانهم بربوبية اللَّه تعالى وإفراده بالخلق والأمر كما قال: } أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّه رَبُّ الْعَالَمِينَ {[الأعراف:54]، أو كان في عبادتهم له سبحانه وتعالى كما قال تعالى: } وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّه مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ {[البينة:5]، فلا يخضعون عن محبة ورغبة لأحد إلا لله، ولا يشركون معه سواه في العبادة، أو كان في إيمانهم بما أثبته اللَّه لنفسه من أنواع الكمالات في الأسماء والصفات، فالتوحيد يقصد به في باب الصفات إفراد اللَّه سبحانه بذاته وصفاته وأفعاله عن الأقيسة والقواعد والقوانين التي تحكم ذوات المخلوقين وصفاتهم وأفعالهم .
والدليل على ذلك من القرآن قوله تعالى: } لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ { [الشورى:11]، والشاهد في الآية أن الله سبحانه بين انفراده عن كل شيء من أوصاف المخلوقين بجميع ما ثبت له من أوصاف الكمال والجمال والجلال وعلو شأنه فيها في كل حال .
وقال تعالى في أول سورة الإخلاص: } قلْ هُوَ اللَّه أَحَدٌ { [الإخلاص:1]، وقال في نهايتها مبينا معنى الأحدية: } وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ { [الإخلاص:4]، أي أن الأحد هو المنفرد بأوصاف الكمال الذي لا مثيل له فنحكم على كيفية أوصافه من خلاله، ولا يستوي مع سائر الخلق فيسري عليه قانون، أو قياس، أو قواعد تحكمه كما تحكمهم، لأنه المتصف بالتوحيد المنفرد عن أحكام العبيد .
وقال تعالى: } هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا { [مريم:65]، والمعنى الذي دلت عليه الآية هل تعلم لله شبيها مناظرا يدانيه أو يساويه، أو يرقي إلي سمو ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله، وعلى ذلك فلا يمكن بحال من الأحوال أن نخضع أوصاف اللَّه لما يحكم أوصاف البشر من قوانين .
ومن هنا يمكن القول إنه من البلاهة العقلية أن نطبق قوانين الجاذبية الأرضية على استواء اللَّه على عرشه أو على حملة العرش أو على نزوله إلي السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل، لأن ذلك ينطبق على الكائنات الأرضية ولا ينطبق على رب البرية، فهو منفرد متوحد عن قوانين البشر بذاته وصفاته وأفعاله، ومعلوم أننا لم نر اللَّه ولم نر له مثيلا أو شبيها أو نظيرا، والشيء لا يعرف إلا برؤيته أو برؤية نظيره فكيف نقول كما قالت الجهمية والمعتزلة والمتكلمون الأشعرية لو كان اللَّه على العرش لكان محمولا .
ولذلك فإن السلف الصالح فرقوا بين النصوص التي تدل على المخلوق والنصوص التي تدل على الخالق، فالنصوص التي تدل على المخلوق تليق به، وظاهرها مراد في حقه، وهي معلومة المعني لورودها في القرآن والسنة باللغة العربية، وكذلك معلومة الكيفية لأننا نراها بحواسنا ومدركاتنا، أو نري نظيرها، فنحكم عليها بالتشابه أو المثلية .
أما النصوص القرآنية والنبوية التي تدل على الخالق فهي معلومة المعني أيضا لأن اللَّه U خاطبنا باللغة العربية لا باللغة الأعجمية، فلا يمكن القول إن كلام اللَّه بلا معني، أو يشبه كلام الأعاجم والألغاز التي لا تفهم، أما الكيفية الغيبية للصفات الإلهية التي دلت عليها تلك النصوص فهي كيفية حقيقية معلومة لله وتليق به، لكنها مجهولة لنا لا نعلمها لأننا ما رأينا اللَّه U، روى مسلم أن النبي S: (تَعَلَّمُوا أَنَّهُ لَنْ يَرَي أَحَدٌ مِنْكُمْ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ حتى يَمُوتَ) ([1]) .
وكذلك ما رأينا لكيفيته سبحانه وتعالى نظيرا نحكم عليها من خلاله إذ يقول اللَّه تعالى: } لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ { [الشورى:11] .
· محذورات القاعدة الأولى .
من الأمور الهامة التي ينبغي الحذر منها صيانة للقاعدة الأولى وحتى لا يهدم التوحيد في قلب المسلم أو تشوبه شائبة، أن يحذر من نوعين من القياس حرمهما اللَّه U على من استخدمهما في حقه، وقد وقع فيهما أهل الضلال من الممثلة والمشبهة الذين جسدوا في أذهانهم صورا للمخلوقات، وزعموا أن أوصاف اللَّه التي وردت بها النصوص في الكتاب والسنة على هذه الكيفية، وقد استخدم الممثل النوع الأول من القياس، والنوع الثاني استخدمه المشبه وأحيانا يطلق عليه المكيف .
النوع الأول: قياس التمثيل وهو إلحاق فرع بأصل في حكم جامع لعلة ؛ فالممثل جعل صفة الإنسان التي لا يعرف غيرها أصلا، وجعل صفة اللَّه U التي دلت عليها النصوص فرعا، ثم طابق الفرع على الأصل وحكم بينهما بالتماثل .
ولو سئل عن السبب في ذلك التمثيل ؟ لقال: لأن اللَّه له أوصاف والإنسان له أوصاف ذكرت بنفس الألفاظ، فهذا يوجب التماثل، ومن أجل ذلك حكمت بأن استواء اللَّه على العرش يماثل استواء الإنسان، ووجه اللَّه يماثل وجه الإنسان ويد اللَّه تماثل يده، وهكذا في سائر أوصاف اللَّه وأوصاف الإنسان، قيل له: (ما من شيئين إلا بينهما قدر مشترك وقدر فارق، فمن نفى القدر المشترك فقد عطل ومن نفى القدر الفارق فقد مثل) ([2]) .
وقد علم العقلاء أن قول الممثل باطل لا يتوافق مع العقل السليم، فلو قيل طائر كبير وفيل كبير، فهل صورة الطائر كصورة الفيل لأنهما اشتركا في لفظ كبير ؟
وإذا كانت أوصاف البشر مختلفة، فهناك فرق كبير بين عرش بلقيس وعرش سليمان، ووجه يوسف عليه السلام ووجه غيره من بني الإنسان، فإن الفرق أعظم وأكبر من باب أولى بين أوصاف الخالق سبحانه وتعالى وأوصاف المخلوق، وسيقر المسلم في خشوع وخضوع أن استواء اللَّه ليس كاستواء البشر ووجهه تعالى ليس كوجوههم، وسائر أوصافه ليست كأوصافهم، وأن اللَّه U ليس كمثله شيء في ذاته وصفاته وأفعاله، وتلك طريقة الموحدين .
أما الممثل لأوصاف اللَّه بأوصاف البشر فهو ظالم لنفسه، متقول على ربه ما ليس له به علم، فهو في الحقيقة تخيل في ذهنه أن صفة اللَّه الواردة في نصوص الكتاب والسنة كصورة إنسان ثم عظمها له الشيطان، فعبدها على أنها المقصود عند ذكره لأوصاف اللَّه، وهو في الحقيقة إنما يعبد صنما، ولذلك قال شيخ الإسلام ابن تيمية في وصف حال الممثل: الممثل يعبد صنما ([3]) .
النوع الثاني: قياس الشمول وهو القانون الشامل أو الأحكام العامة التي تطبق على جميع الأفراد أو كما عرفوه بأنه قياس كلي على جزئ، فالمكيف أو المشبه الذي يستخدم قياس الشمول جعل الكيفية التي تحكم أوصاف الإنسان قانونا يحكم به على أوصاف الرحمن كقوله: لو كان اللَّه متصفا بالكلام لكان له فم ولسان، لأنه لم ير المتكلم في أحكام الدنيا إلا على هذه الكيفية، وكقوله: لو كان على العرش لكان محمولا، فطبق قانون الجاذبية الأرضية على كيفية استواء الخالق كما يطبقها على استواء الإنسان أو حمله للأشياء .
ومعلوم أن صاحب الفطرة السليمة يأبى أن يقال مثل هذا في أوصاف اللَّه، بل يعلم أن هذه الأحكام ربما لا تطبق على الإنسان خارج نطاق الجاذبية الأرضية، مثل أماكن انعدام الوزن أو المحطات الفضائية، أو ربما يسمع صوتا من غير فم أو لسان كما يري المسجل يعيد الصوت ويكرره كأنه إنسان .
وإذا قيل لا يدخل قاعة الاختبار في الكلية إلا طلاب السنة النهائية علم العقلاء أن ذلك لا ينطبق على الأساتذة المراقبين أو القائمين على النواحي الإدارية .
وإذا قيل لا يدخل المصنع إلا العاملون، علمنا أن ذلك لا ينطبق على صاحب المصنع ومن رافقه من أهله وأصحابه .
وهكذا يعلم العقلاء وأصحاب الفطرة السليمة أن القوانين التي تحكم أوصاف البشر لا تنطبق على ربهم، وأن اللَّه ليس كمثله شيء في ذاته وصفاته وأفعاله، وعلى ذلك يلزم الاحتراز من استخدام هذين النوعين من القياس في حق اللَّه، قياس التمثيل وقياس الشمول، لأن النتيجة المترتبة على استخدام الممثل لقياس التمثيل واستخدام المكيف المشبه لقياس الشمول تتمثل فيما يلي:
1- تعطيل العلم الصحيح بأوصاف الحق التي وردت في نصوص الكتاب والسنة تحت ستار التمثيل والتشبيه، ولذا قال ابن تيمية: كل ممثل معطل ([4]) .
2- الافتراء على اللَّه تعالى حيث ادعى في وصف اللَّه ما لا علم له به، وزعم أن أوصاف اللَّه تشبه أوصاف البشر، وهي في الحقيقة ليست كذلك، وقد حرم اللَّه U ذلك على عباده فقال: } قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّي الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّه مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا على اللَّه مَا لا تَعْلَمُونَ { [الأعراف:33].
وقال تعالى: } وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا { [ الإسراء:36] .
* قال فخر الدين الرازي في كتابه أساس التقديس ص 105في بيان السبب الأول لوجوب تغيير ما دل عليه الكتاب والسنة من أمور حقيقية إلى أشياء معنوية مجازية :
( ورد في القرآن ذكر الوجه وذكر العين وذكر الأيدي وذكر الساق الواحدة فلو أخذنا بالظاهر يلزمنا إثبات شخص له وجه واحد وعلي ذلك الوجه أعين كثيرة وعليه أيد كثيرة وله ساق واحدة ولا نري في الدنيا شخصا أقبح صورة من هذه الصورة المتخيلة ) (1) .
فالإمام الرازي وهو من الرواد الأوائل لمن بعده من الخلف مع جهده الكبير في خدمة دين الله إلا أنه تخيل في ذهنه صورة قبيحة لربه أولا رسمتها الآيات القرآنية حسب زعمه فحاول أن ينفي تلك الصورة بالتحامل على القرآن فيما دل عليه من المعاني الحقيقية فوقع في عدة محاذير :
1- أنه رسم صورة لربه كصورة الإنسان وجعل صورة الإنسان هي أصل القياس لصورة الرب سبحانه وتعالى ، وزعم أن ظاهر الآيات القرآنية الواردة في صفات الله رسمت صورة لربه هي أقبح من صورة البشر .
2- أن ظاهركلام الله يلزم بتكوين تلك الصورة التي فهمها ، وهذا بهتان عظيم ، فالحق تبارك وتعالى لا يقول كلاما لازمه أنه سبحانه وتعالى بهذه الكيفية القبيحة التي يعتقدها الرازي والتي حاول نفيها حتى لا يقع في هذا اللازم .
3- أن هذه اللوازم خفيت على رسول الله صلي الله عليه وسلم إذ لم يثبت عنه أنه غير معناها إلى أمور معنوية لا تدل على حقيقة ما ، وهذا يقتضي أنهم أعلم من رسول الله صلي الله عليه وسلم وهذا محض افتراء .
4- أن رسول الله صلي الله عليه وسلم لو علم تلك اللوازم وتركها تدل على هذه الصورة التي ذكرها الفخر الرازي بهذه البشاعة وأوجب التأويل والتبديل من أجلها دون نص صريح منه صلي الله عليه وسلم بوجوب التأويل فما بلغ البلاغ المبين ، إذ كيف يترك الناس قرونا في الضلال حتى يأتي الخلف ليوضحوا للناس أن الرسول صلي الله عليه وسلم وصف ربه بالنقص ، فيجب أن نغير كلامه بالتأويل حتى يدل على الكمال الواجب في حق الله .
5- يلزمه وصف أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم بضيق الأفق وعدم الفهم لأنه خفيت عليهم هذه الصورة التي رسمتها الآيات القرآنية لربهم .
أما إن علم أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم أن القرآن قد دل على ما يصبوا إليه الرازي من التمثيل ولم يغيروا المعني إلى أمور معنوية كما فعل هو ، فيلزمه وصفهم بالنقص لأنهم رضوا بالباطل وآمنو للرسل وهم يعلمون أن خالقهم بهذه الصورة القبيحة .
منقول من كتاب أصول العقيدة في توحيد الأسماء والصفات وعقيدة السلف الصالح في الغيبيات للدكتور محمود عبد الرازق الرضواني أستاذ العقيدة الإسلامية بجامعة الملك خالد بالسعودية سابقاً وعميد دار العقيدة المصرية


1. مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة (2931) .

2. الرسالة التدمرية ضمن مجموع الفتاوى 3/69 .

3. انظر درء تعارض العقل والنقل لشيخ الإسلام ابن تيمية، تحقيق د . محمد رشاد سالم، دار الكنوز الأدبية، الرياض 6/348، والأربيلية لابن تيمية ضمن مجموع الفتاوى 5/196، ومسألة تحسين العقل وتقبيحه لابن تيمية ضمن الفتاوى 8/432 .

4. انظر الرسالة التدمرية لشيخ الإسلام ابن تيمية ضمن مجموع الفتاوى 3/7،3/49، وبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية لابن تيمية، تحقيق محمد بن عبد الرحمن بن قاسم، ط1، مطبعة الحكومة مكة المكرمة، سنة 1392هـ، 2/95 .



عمر محمد غير متواجد حالياً  
قديم 09-08-2012, 08:57 PM   #2
سمير المصرى

مؤسس شبكة الكعبة والمشرف العام

 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 4,570
معدل تقييم المستوى: 10
سمير المصرى is on a distinguished road
افتراضي رد: دروس في العقيدة الإسلامية 9

جزاك الله خيرا
ونفع بكم
__________________
أكبر موقع لتلاوات القرأن الكريم شاركوها لتشاركوا الثواب
أكثر من 100 ألف تلاوة
https://bit.ly/2YoKF1P
اتلاوات الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
https://bit.ly/3dKub8s
تلاوات الشيخ محمد صديق المنشاوى
https://bit.ly/2CES9Vw
تلاوات الشيخ الحصرى
https://bit.ly/3eEgiK7
تلاوات الشيخ محمود على البنا
https://bit.ly/3g4vCA1
تلاوات الشيخ مصطفى اسماعيل
https://bit.ly/2CMrfv8
تلاوات الشيخ محمد رفعت
https://bit.ly/31mPZV2
تلاوات الشيخ الطبلاوى
https://bit.ly/2Nz6JQD
تلاوات الشيخ ماهر المعيقلى
https://bit.ly/2A8k5jM
تلاوات الشسيخ السديس
https://bit.ly/2Ze29ge
تلاوات الشيخ الشريم
https://bit.ly/31l8dWL
تلاوات الشيخ هزاع البلوشى
https://bit.ly/2NxZnwG
تلاوات الشيخ أحمد العجمى
https://bit.ly/3ihVlHc
تلاوات الشيخ حجاج الهنداوى
https://bit.ly/31hRJ1M
باقى القراء ستجد مئات القراء والاف التلاوات
https://bit.ly/31z1cSD
سمير المصرى غير متواجد حالياً  
قديم 09-08-2012, 09:37 PM   #3
.:sHaRe:.
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين
 
الصورة الرمزية .:sHaRe:.
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 10
.:sHaRe:. is on a distinguished road
افتراضي رد: دروس في العقيدة الإسلامية 9

شكراًجزيلاً
وجزاكم الله خيراً
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ
خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ أَعْمَالِنَا خَوَاتِيمَهَا،
وَخَيْرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ لِقَائِكَ
__________________
اكسب الحسنات من عضويتك على الفيسبوك اشترك الان بتطبيقنا على الفيسبوك
ادخل على الرابط
من هنا

ثم اختار ابدأ اليوم
ثم الصفحة التاليه اضغط على علامة فيسبوك
وبعدها وافق على الاشتراك
سيقوم التطبيق بنشر أيات من القرأن الكريم بشكل تلقائى على صفحتك بالفيسبوك
وباقة مميزة من الموضوعات الاسلامية من موقع شبكة الكعبة
اشترك الان وابلغ اصدقائك
.:sHaRe:. غير متواجد حالياً  
قديم 09-24-2015, 08:39 PM   #4
ابو نضال
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2015
المشاركات: 2,255
معدل تقييم المستوى: 11
ابو نضال is on a distinguished road
افتراضي رد: دروس في العقيدة الإسلامية 9



بسم الله الرحمن الرحيم


بارك الله بك على هذا الطرح القيم
كان موضوعك رائعا بمضمونه

لك مني احلى واجمل باقة ورد




وجزاك الله خيرا وغفر لك ولوالديك وللمسلمين جميعا



لا اله الا الله محمد رسول الله


ابو نضال غير متواجد حالياً  
إضافة رد

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دروس في العقيدة الإسلامية 1 عمر محمد منتدى العقيدة الإسلامية 8 09-24-2015 10:48 PM
دروس في العقيدة الإسلامية 2 عمر محمد منتدى العقيدة الإسلامية 1 09-24-2015 10:40 PM
دروس في العقيدة الإسلامية 8 عمر محمد منتدى العقيدة الإسلامية 2 09-24-2015 08:45 PM
دروس في العقيدة الإسلامية 10 عمر محمد منتدى العقيدة الإسلامية 2 09-24-2015 08:36 PM
دروس في العقيدة الإسلامية 11 عمر محمد منتدى العقيدة الإسلامية 1 09-24-2015 08:31 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة للمسلمين بشرط الإشارة لشبكة الكعبة الإسلامية
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة الكعبة الإسلامية © 2018